الثلاثة الذين يضحك الله لهم ، الناس الذين يضحك الله لهم ، رجلين يضحك الله لهم
حديث يضحك الله لرجلين ، ثلاثة يضحك الله لهم ، الثلاثة الذين يضحك الله لهم ، العبد الذي يضحك الله له ، الذين يضحك اليهم الله ، الذين يضحك الله لهم ، الناس الذين يضحك الله لهم ، رجلين يضحك الله لهم ، شرح حديث يضحك الله الى رجلين ، شرح حديث ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ، حديث يضحك الله لرجلين ، ثلاثة يضحك الله لهم ، الثلاثة الذين يضحك الله لهم ، العبد الذي يضحك الله له ، الذين يضحك اليهم الله ، الذين يضحك الله لهم ، الناس الذين يضحك الله لهم ، رجلين يضحك الله لهم ، شرح حديث يضحك الله الى رجلين ، شرح حديث ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم
إنَّ اللَّهَ يَضحَكُ إلى رجُلَيْنِ يقتُلُ أحدُهُما الآخرَ . كلاهُما دخلَ الجنَّةَ ، يقاتلُ هذا في سبيلِ اللَّهِ فيستَشهَدُ ، ثمَّ يتوبُ اللَّهُ على قاتلِهِ فيسلِمُ ، فيقاتلُ في سبيلِ اللَّهِ فيُستَشهدُ
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 159
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
هذا الحديث حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-
يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
((يضحك الله إلى رجلين))
وفي هذا إثبات صفة الضحك لله -جل وعلا-،
على ما يليق بجلاله وعظمته، ((إلى رجلين يقتل
أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في
سبيل الله فيقتل)) ينال الشهادة على يد
هذا الرجل الذي قتله ظلماً وعدواناً،
ثم يتوب الله -جل وعلا- على هذا القاتل،
يوفق هذا القاتل إلى التوبة النصوح بشروطها
، والتوبة تهدم ما كان قبلها، ويكون هذا القاتل
كافر ثم يسلم، الإسلام يجب ما قبله،
أو يكون عاصياً باغياً يقتل أخاه المسلم بغير جناية،
ثم يمنّ عليه الله -جل وعلا- بالتوبة النصوح
التي تهدم ذلك الذنب العظيم، فيسلم وقد كان كافراً،
وباغياً، فيقاتل في سبيل الله فيقتل
فيستشهد، وكل من الشهيد الأول والشهيد الثاني في الجنة،
ولا شك أن أمرهما عجب، يجتمع اثنان في الجنة أحدهما
قتل الآخر، مع ما جاء من نصوص الكتاب والسنة
القطعية من تعظيم شأن القتل، وهذا القاتل والمقتول
كلاهما في الجنة، فيلتقيان في الجنة،وقد قال الله تعالى:-
{ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ}
********************
وقد اخبرنا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
ان المولى تعالى يضحك لقائم الليل .. ويستبشر به رضا وفرحا .. بقيامه له في الظلام ..والناس نيام .. فطوبى لك يا قائم الليل .. بهذا الثواب العظيم
ثلاثة يحبهم الله ، و يضحك إليهم ، و يستبشر بهم : الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز و جل ، فإما أن يقتل ، و إما أن ينصره الله و يكفيه ، فيقول :
انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه . والذي له امرأة حسنة و فراش لين حسن ، فيقوم من الليل ، فيقول : يذر شهوته و يذكرني ،
و لو شاء رقد و الذي إذا كان في سفر ، و كان معه ركب ، فسهروا ، ثم هجعوا ، فقام من السحر في ضراء و سراء
الراوي: أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 629
خلاصة حكم المحدث: حسن